مع اقتراب عاشوراء تنتشر المفرقعات والألعاب النارية في الأسواق الناظورية وعند محالات البقالة، بحيت يكون الوصول إليها بالنسبة للأطفال الصغار في المتناول رغم التحذيرات الصحية الخطيرة، ورغم حملات المنع ومصادرة هذه المفرقعات.
وتكاد لا تخلو أي مدينة في هذه الفترة من السنة من ذوي المفرقات التي ترهب السكان والتي يستخدمها الأطفال في ترويع المارة أو ترهيب الناس.
وينتظر أن تتدخل الجهات المعنية لمصادرة كمية المفرقعات التي باتت تشكل خطرا كبيرا خاصة وأن المنتجات الأخيرة يعادل صوتها صوت القنابل الحقيقية وهو ما قد يؤدي إلى إصابات خطيرة أو عاهات مستديمة.
زر الذهاب إلى الأعلى